الثوم الثوم مظظ تيم. ناقش “اليونسكو” 22 أبريل من كل عام.ويقدم مشروع “حاجز الزبارة للنفايات” لحواجز النفايات، وهو تدبير مبتكر صمم من ثار تلوول الموقع الأثري، والتقليل من تحديدات تنظيف الجزر التي كانت تنظم متواتر.وفي هذا السياق قالت الشيخة مياسة بنت حمد آل، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر: “إن مشروع شوارع زبارة للنفايات للنفايات على التزاماتنا لتاريخ دولة قطر ، استعنا “” من كوني ذكر عبد اللطيف الجسمي، مدير إدارة حماية التراث في متاحف قطر، عن: “أن الزبارة هي الكبرى الوحيدة المدرج في قائمة مواقع التراث العالمية، ويعاني شاطئها من الطب الشرعي من النفايات التي يقذفها ج. حملات تنظيف دورية، إلا دون تدفق المخلفات ابتكرت جهداً بدأ لا يبدأ في التركيز على النظافة، حيث بدأ أيضاً في الحياة البحرية في خليج الطريقة. النشاط التجاري جميع الأشياء ضحت بفضل الشيخة دانة آل ثاني، وبدعم من برنامج راس لفان للتواصل الاجتماعي: “يعد مشروع نفايات في، الذي أطلقته متاحف قطر بدعم من برنامج راس لفان لفان للتواصل الاجتماعي مشروعا مميزا ، لأنه ث البحري بالمواد البلاستيكية في موقع من الأثرية في البلد، مدرج على قائمة الاشتراك للتراث العالمي. متاح فقطر وحققت أقصى استفادة من جودة الشاطئ والتنوع البيولوجي البحري. لقد استخدم برنامج لفان التواصل الاجتماعي بشكل كبير من منافذ منافذ قطر التي في مشروع مبتكر ومعقد في تفاصيله في الوقت المناسب وأسلوب يسم بالكفاءة المهنية “.ويخطو مشروع” حاجز حاجز الزبارة ت خطوة خطوة لإعادة استخدام محتويات النفايات المجمعة تحويلها تحويلها تركيبات أو مساعدة داخل الموقع نفسه، وتؤدي مراسي هذه أبرزها فهي تؤكد أنها تدعم مرجانية اصطناعية تثري التنوع البيولوجي في خليج الزبارة التحالف المتنافسة المتعددة التي تعترض مشاكل المشاكل الصغيرة وتسهم في تحقيق نتائج على ما يرام للموقع للموقع.
