في تقرير مؤثر لقناة الجزيرة مباشر، شارك عامل مقبرة في مدينة رفح جنو بقطاع غزة قصته المؤلمة خلال الحرب الإسرائيلية التي حذفت ستة أشهر. الشيخ إحسان الناطور، الذي يعمل في تلال السلطان السلطان مدينة رفح منذ ع تعد سبب الأسوأ في تاريخه الشخصي، الوضع الذي يعيشه. “بلغ عمري 60 عاماً ولكن الأشهر العشرة الأخيرة هي أسوأ فترة في ح ياتي بسبب ما أراه. ندفن نشيد الشهداء في كل وقت سواء بالنهار أو الليل، ووضعت بيدي في قب عد يدة من السجل المدني. وقال إحسان: “كنا ندفن اليهود مرة واحدة وفي إحدى المرات دفنا من 13 طريقاً لتسجيلهم مجهولين.” وأتمنى: “هذه كعاملين في تلال السلطان، وأص بنا ندفن في كل قبر أكثر من 100 ش هيد”. وقال إحسان للجزيرة مباشر: “قبل الحرب كانت هذه المقبرة يأتً منذ أيام كثيرة لا ندفن أي أحد، ولكن بعد “” “إنها تعلم إٔ بسبب النزوح”، متابعا: “”الأيام الحرّة لا تلحق بإنسان ولا دين. “” واشتكى إحسان من عيوب القبور مع زيادة عدد الشهداء، بسبب عيوب مواد البناء، وقال “ قص مواد البناء من الإسمنت والحديد وكل المقابر الجديد لسجلتها أصحاب الخبور” حفار قبور في رفح: الأطفال يأتي قطع وأشلاء، لا يعرف وين، ولا أنت رجليه وين..يب شلون نتعامل معاها؟!#الجزيرة_مب آشر | #غزة_لحظة_بلحظة pic.twitter.com/tenxc9cMES – الجزيرة مباشر (@ajmubasher) 4 أبريل 2024
