وصلت التوترات في جميع أنحاء الشرق الأوسط مؤخرًا إلى مستويات مثيرة للقلق. بدأ الأمر في الأول من أبريل/نيسان، عندما شنت إسرائيل هجوماً على مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق. وردت إيران على ذلك بإطلاق مئات الطائرات بدون طيار والصواريخ على إسرائيل. وفي المقابل، نفذت إسرائيل هجمات في إيران. ودعت أصوات من الخارج بشدة إلى الهدوء، مع تزايد المخاوف من أن المنطقة على وشك الانزلاق إلى صراع إقليمي. نناقش هذا الأسبوع في “الصوت العربي الجديد” الهجوم الإيراني الأخير على إسرائيل ورد إسرائيل عليه. ما الذي كانت إيران تأمل تحقيقه؟ هل حققوا ذلك؟ لماذا شاركت الدول العربية في الدفاع عن إيران؟ ماذا أرادت إسرائيل تحقيقه في إيران ولماذا كان ردها صامتا؟ ما مدى اقتراب المنطقة من الحرب؟ هل انتهى التهديد؟ انضم إلينا لمناقشة هذا الأمر وأكثر، وتحدثنا مع ميريسا خورما (@MerissaKhurma). ميريسا خورما هي مديرة برنامج الشرق الأوسط في مركز ويلسون (@WilsonCenterMEP). وتريتا بارسي (@tparsi)، نائب الرئيس التنفيذي لمعهد كوينسي (@QuincyInst) ومؤلف كتاب خسارة العدو: أوباما وإيران وانتصار الدبلوماسية. وأخيرًا، حميد رضا عزيز (@HamidRezaAz)، زميل زائر في المعهد الألماني لشؤون الأمن الدولي (@SWPBerlin) في برلين. تم كتابة وإنتاج هذا البودكاست بواسطة Hugo Goodridge (@hugogoodridge). أغنية عمر الفيل. للتواصل مع المنتجين، تابعنا ثم قم بتغريدنا على @TNAPodcasts أو راسلنا عبر البريد الإلكتروني على podcast@newarab.com.
إيران وإسرائيل تخرجان من الحرب في الظل
Categories:
Related Post
ألتراس باريس يجبر مبابي على قطع الإحماءألتراس باريس يجبر مبابي على قطع الإحماء
عملاقة في درجات الحرارة، لتودعه في ظهوره الأخير بقميص في حديقة الأمراء. وكان النجم الباريسي يبلغ من العمر 25 عامًا، وانتهى الموسم بانتهاء التعاقد مع أهدافه في 0 قائد منتخب
الأمين ابرهيم دانيال و الأمين نسيب عازار – جريدة البناءالأمين ابرهيم دانيال و الأمين نسيب عازار – جريدة البناء
ولأن في بدايات المستقبل… تُخصُّ هذه الصفحة كل يوم سبت، لتحتضنَ لوحة من تاريخ زب القومي الاجتماعي السوري، صنعها طوائف اجتماعية ومجتمعية في مراحل صعبة من مسار الحزب، فأضافوا فأضافوا
حصل بايدن على استثمار كبير آخر في الرقائق في تايوانحصل بايدن على استثمار كبير آخر في الرقائق في تايوان
واشنطن – وافقت شركة الرقائق التايوانية العملاقة TSMC على بناء مصنع ثالث لأشباه الموصلات في ولاية أريزونا، ليصل إجمالي استثماراتها في الولايات المتحدة إلى 65 مليار دولار، حسبما قال مسؤولون