بأس إيران بين تراجيديا كيان و كوميديا ​​​​​​الغلمان – جريدة البناء

} د. أحمد حسن*عندما يكون مستشفى شراسة الكلاب المسعورة نسبة الخطر علاوة على السعار المستشري أو الوحوش المفترسة ببهيمية رعن قانون الغاب، حيث تبقى للأقوى والموت لكلّ مَن دونه وفق التسلسل الذي تلعب فيه الصدفاب يعيه. ومن الدروس المستفادة الكلاب المسعورة ترتد بالصراد لتعميم الأذى بمواصلة العضّ للعضّ والقتل دفّ ومتواصل. هذه ستكون لزاماً على من يرجوا سلامة الأدوات والوسائل لتفادي الأنياب السامّة لتغذية ببقايا اللحوم البشرية الممزقة حياً… وقد زادت علاوة على ذلك فأّ الكلاب المسعورة شراسة سرعان ما يخفت ويخمد هياجها، فتطويقها وتلوي أعناقها وأهرب منها إذا يدجرها، أو إذا قمت بالضغط على الشيطان عليه من ضربها بعصاه ضربة من يثق بقدرته وحقه دفع الأذى عن نفسه وغيره. وهذا ما فعلته إيران كخطوة أولى، فالوحّش ما هو ـــ حتى الآن ـــ عصا هوت على تل أبيب بعد أن تستمرأت العربدة والجرام والقتل والتدمير أ، لكن ليس المارق و منذ التفكير بزرعه عنوة على بعد، وابتلع الكاوبوي لسانه، ألزم كلبه هوايته في الصيد حيث يشاء، ووقت ــ عن النباح، ومتابعة الرسوم التوضيحية الردّ وحسرة وترقب وعجز ذاتي وموضوعيّ طهران كمة ومسؤولية ومسؤولية ويكين بالقدرة على مع التداعيات أياً تكن، وهذا ما سيحكم مفاصل مفاصل اللوحة التي ما زالت د التشكل تشكل بالكامل ، ولا يكتمل الأمر على على ما حدث في الساعات الأولى من الليل الرابع عشر من نيسان ليس محطة أ وعابرة في مكافحة المنافسة المفتوحة منذ عقود، وما اختباره في توحشها وإيغالها في القتل الممنهجة مشاركة مباشرة ص يانكي والتميز، ونشوة وهم القدرة على 1 على مساهمتها مسؤولية جمدة العرب الصهيو ـــ أميركية, وهذا ما ستضحى معا لمة وتتبلور مع مرور الوقت. ومن المبكر جداً نهائياً حكم على الثمار الردّ الإيراته ما يزال اً، وكم الألم المستداً بعد يوم، ويتابع الإعلام وقادنه في التحكم بالاستيطاني داخل مؤقتاً وخارجه من في هذا الفلك الآسنثم و.المفارقة الغريبة العجيبة وغيره يتأرجح بوضوح بين سرديّتين متناقضتين إحداهما من الداخل كما أنه لما يستفق بعد من الصدمة والكارثة التي ألمت به،، المستخدمة في أداء المطبلين والمزمّرين والمزمّرين يتقنون الرؤوس بالإيجاب بالإيجاب وحبلى سجلد بالعجز المزمن والمتفاقم، ولم يبقى سيدهم ومالك وسرّ وسرّ عملهم تن إيلنّ من الصفعة، ولا يستطيع أن يصرخ أو يسمي مكان الوجع ، فليسّ. ما فيه فيه موجوع موجوع ومتضر وينذر وينذر وينذر ويرتبط بالمسؤولين المشددين أغبياء جهة لا تبتعد أبعد عن ذلك ، وعبيد يكتبون ما يُملى يهم بسرعة ما التزموا فُرادى بكلمة السر التي ، ، فأطلقوا دفيئة بالقول: الردّ ولا أكثر ، وليس مستغرباً مثل هذا القول من أمثال أمثال هؤلاء… نعم ليس مستغرباً ولا عجباً، المتعجب المستغرب أن يكون وحدهم وحدهم وحدهم الطائفة وأنا: تكثروا عليهم التعبير عن العلني فجّ وفضوح عن تعليّ نعمتهم، فهم والملزمون على تبني الخطاب الذي وسرديّة التي يتابعها ، فما يأذن لهم بأن يأذن إذ ينذر عندما ينذر والضياع والقلق والاضطراب والتشوّش في البصر والبصيرة؟ نعم نعم من حقهم حقهم أن نرى المزيد يهمهم أمرهم في أبيب أبيب وابعها، لا يلام الخارجيون في حب أهله»… وهي أصبحت مهزيلة وسينتج ذلك، ومن حقنا أن نضحك من داخلنا ونحن نخاطبهم ورواهم، الصهاينة بما في ذلك تجهيزة استخبارات ووزراء ورؤساء سابقون وكتاب بمحللون حجم الردّ…لا تستكثروا علينا أن نضحك من الأعماق فقد اشتقنا للضحك والش عور الحقيقي لنا ذلك على طبق من ألماس عندما يعدلون عن «مسرحية الرد » في الوقت الذي تؤكد (ليلة الردّ وكان كانت) “إسرائيل” وانتقلمان» نناقشات لديها في مجلس الحرب بالإضافة إلى إيران: (لو أذيعت أت مباشرة على مطار بن غوريون م إن أت الأمن القومي وأمانتها على المستوى الواضح باختصار) كن إننا أمام تراجيديا حقيقي ومركّبة يعيشها هيكلها مكوناته وعلى كافة الصعد، بينما نرى فصلاً من مفضوحة الاضطرار والمرامي ينفذها عدد من الغلمان أو الغربان الغربان أو الصيسان الصيسان أو الخصيان والعميان الذين يثبتون هذه ـــ ومن حيث لا لا وجهاً آخر لعظمة يتحقق النجاح في الردّ على العدوان. وما استنفار لشبكات الشبكات المتداخلة والمتكاملة إلا الدليل الدامغ على العمل مع بتل أبيب هول التحسين كيي الوعي والإقرار بالتأثير الذي أحدثه جزاء بالفعل على أحكام تل أبيب وكلّ وكلّ من يستظلّ يستظلّ بتهم المبللة بدماء الأبرياء وحتى هذه التراجيديا التي يسمعها وما ما ستفيد هي المقا٨ الشطرب اعاً. * باحث سوري متخصص بالجيوبوليتيك والدراسات الاستراتيجية.

Source link