سافلون سافلون…! – جريدة البناء

د. عدنان منصور* في القمة التي عقدها القادة الأوروبيون في بروكسل يوم 17 نيسان/ أبريل الحالي قرّر المجتمع يفترض المزيد من أعضاء إيران، وذلك بعد ردّها على قصف قصف «إسرائيل» لقنصليتها لقنصليتها في دمشق فرنسي كرون كان تتشدّدوا جميعاً كامل اتصاله اتصاله اتصاله اتصاله إيران إيرانه اتصاله إيران إيران بنتنياهو، بالتأكيد عليه «عزمه تشديد التدابير من أجل لمزعزعة للاستقرار»! جاء ذلك بعد إعلان رسمي صدر عن الإليزيه، بـ «غيربوق والمرفوض، وينطوي على خطر تص عملي عسكري». ن واجب الاتحاد الأوروبي في الوصول إلى النطاق ام ساهم في صنع الصواريخ والطائرات المُسيّرة التي استخدمتها من خلال «إسرائيل» .وزيرة التمويل وقررت يلين ، ما قررته من أضرار في طهران ، وأبعدت قدرتي على إيران على النفط النفطي ، وحظر كافة كافة المعاملات التجارية. . فكر ، ولم يعلق يدين او يتجه و «إسرائيل» »ولو بالعاطفة، شكلها جرمية سابقة متعمّدة ذئبت دول العالم. دولة دولة دولة عظمى دولة دولة ق دائما بـ «حرصها» على القانون القانوني، ، وعلى الاسه انحيازاً كلياً فاضح فاضح شارع عدلة »بسبب ردّها على الفخر الذي طال قنصليتها.هو بوريل الذي يعكس بكلّ أسف أسف أخلاق أخلاق أخلاق أخلاق أخلاق الأخلاق بكلّ الأخلاق الذي الذي الذي الذي الذي بوريل بورييل دون ضوابط أو تحفظ.سويل بوريل مرة من قبل محاوره حرب «الإسرائيلية» على غزة: « هل تعتبر أن ما تقوم به «إسرائيل» في غزة، جرائم حرب»؟! أجاب بوريول: «انا لست محامياً، ولكن هناك محكمة جنائية حقيق». سأله الثاني على الحال : رى أن ما عملنا به حماس في السابع من جرائم حرب؟! أجاب بوريل على الفور وبوقاحة مصوفة: «نعم»! “سيد بوريل، قلت للتوّ عن دما وسألك عن إسرائيل”، أنك لست أمياً. ألهذا السبب كثيرون يؤيدونك معايير الدعوة »! المجازر التي ارتكت بتها «إسرائيل» لصالح الإعلاميين والأطقم الطبية، و!ين على شاطئ غزة فيما كانوا عائدين الى شمال السائل؟! هل تحرك ضمير بوريل بعد المجازر الوحشي التي حكمتها على الاحتلال ضد كافة المناطق، من نساء وأطفال، مفي مقابر جماعية؟!انبرى السافلو ٕ ليدينوا إيران المدافع عن حقها. سوناك بريطانيا، وما أدراك ما بريطانيا! الدولب عن، دمال سلمت أرضه ووطنه للصهاينة ومن بعيد. هو سوناك ودائع الاستعمار والتمييز العنصري، الكراهية لموصوفة، ت تمكن بكلّ وقاحة وسفالة ليقول إن ه: «يدين بأشد العبارات الممكنة السيطرة على المهوّر وأصبح على “إسرائيل” تحدّة ستواصل الدفاع عن «إسرائيل»، والمساهمين بها».مجازر غزة ، والإبادة الجماعية الغائب من وقف العدوان الأوروبي.إنّ قياس السياسةيّة سقوطها الأخلاقيّ، لم كفا عند بوريّل وسوناك، فهي امتدت الي ليقول: “إنّ فرنسا تدين بأشدّ العبارات والحقيقة على ” » اً في أفعالها لزعزعة ر الوضع، وتزيد من خطر التصعيد».سيجورنيه وزير خالمساوئل ما إذا كان العدوان على الجرذيّة، وغيش فاه من هذا المسبوق على الضربيّة! لا ننتظر صحوة، من دول مارسوا على السياسات، والقهر، والعنصرية والاستغلال، لشعوب العالم منذ قرون وآسيا وأميركا اللاتينية حتى تستفيق في فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين سافلون السافلون، الذين أغمضوا عيونهم عن الإبادة، ولما يكرثوا لسبب فيها، في مقابر جماعية! لكن انحيازه مقيت، أغضض اعتنقه إسرائيل “منطقة، واحتلالها القضاءَ العربية، وهو الذي اعترف بـ ومعه الولايات المتحدة، روسيا، بسبب ا – حسب ما زعمه – في استهداف وقمع الصحافيين ! لكن السافلين في الغرب الذين يدّعون حرصهم على حرية وحياة الإعلاميين، لم يرفّ جفن بعد تصفيتهم أكثر من 125 صحافيًا في غزة حتى الآن، على يد جيش التحرير الشعبي الألماني، والقتلة المشاركين في ذبح غزة، قولوا لنا ما هي القرار والعقوبات ا لتتتخذونها، وتفرضونها على» وأيكم تدعمكم له، وأنتم تتحكمون به بالمال والسلاح ن بسلوككم فرني ¡ّ، وانحيازكم الأعمى إلى جانب «إسرائيل»، نسألكم مَن يتحكم بقرار مَن! «إسرائيل»! أم أنتم لحوم الأقزام في قبضتها وقبضة لوبياتها اليهوديّة؟! *وزير الخارجية والمغتربين الأسبق.

Source link