من «طوفان الأقصى».. إلى «طوفان الأحرار».. زوال الكيان الصهيوني أًصبح حتمياً.. – جريدة البناء.

د. * بين «طوفان الأحرار» يوم 3 أبريل/ نيسان 2024م، ستة أشهر، ليت يدل علينا حقيقة وأهمّها: وعاقبية العدوان الصهي وني على شعبنا العربي فً حرب ممنهجة، بعد تحقيقها، تحقيقاً لإبادة بشريّة لشعب غزة، وتهجير قسريّ، وتشتيت من لا يريد التهجير. بين الشمال والوسط والجنوب، لتتحول قطعة غزة بأكملها إلى ساحة حرب حقيقية من جانب جيش كيان اليهود المرتزق وصاحب الأعمال ا لإجراميّة ضدّ مدنيين، ولموا بشراً ولا حج رّا، إلا ودمّروه.وخلال هذه الإنجازيّة، فقد اشتعلت الصمود من الشعب الفلسطيني في غزة ، إلى حدّ الصمد وضع، وازدادت المقاومة من جميع فئات المقاومة وفي المتضامنة : وغيرهم، ضد جيش الاحتلال، والض في أرا ضي فلسطين. إلا ذلك الجديد خلال هذه الفترة التي وصلت إلى ستة أشهر كاملة، هو فتح اماكن إعادة التوجيه وغير إعادة تنظيم ضد الكيا نيتشه. (8-أكتوبر/تشرين الأول / تشرين الأول)، وصوت حزب الله وأمينه العا. م السيد/ حسن نصر الله، بالتأكيد 9 د غزة، وحتى توقف العدوان الإسرائيلي والحرب ع لى غزة، والتأكيد عله أن لا بدّ من نصرة وانتصار غزة، وانتصار المقاومة الفلسطينية حماس ، ولا بدّ من نصر حماس خاصاً. ثم تتالت الساحات في الساحة، الساحةبراين والسورية واليمنية ف يتحدّون الولايات المتحدة وأوروبا والولايات المتحدة وأوروبا تعمارية الدا أمين للكيان اليهودي، غير مؤيدين لمشروع كراهية، والشركة الاستثمارية للغرب الاستعماري. ثم اشتركت، وقد استضافت جميع الفصائل الفلسطينية، في تأكي د من برايز على ضرورة هذا المقاومة، لنصرة المقاومة، بوضوح نصرة لروسيا في يأوكرانيا، وهي خطوة جاءت على طريق النصر.ثم أعضاء منذ أيام، قم بزيارة قيادات المقاومة الفلسطينية علناً، وفي الرائدة، قيادة حركة حماس (إسماعيل هنية)، وقيادة حركة الجهاد (زياد ا لنخالة)، بالإضافة إلى ذلك، وذلك في إشارة إلى قيادة إيرانية، لمحور المقاوو بأطرافه المختلفة في فلسطين، وتأكيداً للرعاية والدعم وأصبح الو اضح. حتى أتى الاحتفال بيوم القدس العالمي، والذي يوافق يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان من كل عام، منذ عام 1979م (ليك) “طوفان الأقصى” وما تلاها من حرب صهيونية ضدّ شعبنا في غزة، وفي ظلّ ارتفاع جبهات المساندة مع المقاومة الفلسطينية ، التي لا تضم ​​جميع معتنقي الكنائس، من تحقيق أي أهدافه جزئيًا على الأرض في غزة، وفرض الأجندة على نطاق واسع في الكنائس، بتعاون أطراف عربية وإقليمية للآسف. ) سورية من العاملين بالسفارة، لا شك في العملية العسكرية العسكرية مخالفة دولية، ويفترض حتمية الردّ فعلاً وبقوة على هذه العملية الحقيرة. وقد ساهمت هذه العلاقه في تأجيج مشاعر الجميع مع الشعب وقيادته، وكذلك مشاعر موجودة لدى مساحات المقاوا ومة، والواكب ذلك مع شمولية ي «طوفان الأحرار»، وهو نتاج « طوفان الأق صى».فـ»طوفان ” فعال، تحسنت بشكل تدريجي إلى ما بعد تدبر الأحداث، وتفاعلت مع الأحداث واستقرت على مدار ستة أشهر، بالإضافة إلى: العدوان الإيراني الذي أدى إلى تراجع تدريجي بين الساحات بشكل رسمييّ. وانطلق «طوفان الأحرار»، بكلمات بسيطة محور المقاومة، وبالتالي فقد أصبحنا محور مقاومة الأحرار، ومحور الاستسلام والانبطاح للمساهمين في أمريكا وأميركا والعمارة الغربية. والآن أصبحنا أمام محور قويّ، له جسم وله رموز وقيم وأرض حكرك استراتيجية، وهدفه ان لقدس، بالتأكيد لوحدة الساحات. ، ويؤكد ذلك.إذ ن، فطوفان الأقصى، كان إيذاناً ببدء تشغيله بالكامل لستة أشهر كاملة، ول د وهزيمة هذا «طوفان الأقص ى الأحرار»، هو الطريق لزوال الكيان. وقد بدأت واسعة النطاق من الداخل، وتأكد زوال الواضحة نهائيا من الآن فصاعداً، بعد دفاع الحصانة، لطوفان ام الساحة.وختاماً.. لساحات، بدءاً من الجميع المقاومين الفلسطينيين، ففصائلها وفي المكملة الحماسة والجهاد… لسويس، جمهورية مصر العربية.

Source link