تسلّم جثّة سليمان من سورية مولوي بعد اجتماع «الأمن المركزي»: للتعقُّل والاتكال على الأجهزة والقضايا – جريدة البناء

وأعلنت قيادة الجيش عبر منصة «إكس» بعد ظهر الأمس، وأنها تسلّمت جثمان المو طن باسكال سليمان من السلطات السوريّة، وستُنقل إلى مستشفى العسكر أي المركزيّ للتوصيات، على أن تُسلّم إلى ذويهم بعد ذلك.وكانَ وزير الداخلية والبلديّات في حكومة تصريف الأعمال القضي بسّام مولوي ترأّسَ في مكتبه، اجتماعياً نهائياً المجلس المركزيّ بتواجدِ تأثيرٍ عسكري من الأجهزة الأمنيةيّة والدّائمة والمسؤولين وإداريين وقضائي “أنَّ قتل باسكال سليمان يحكمها سور ي” الأمنيّة والعسكريّة تُنسّق بين بعضها”، تخصص إلى أنّها أبية أيام”. “”التعقّل لأمني ​​​​​””””””””” مناطق الحساسة في لبنان “حيث يجب أن يكون فيه مضاعفاً”. ” كثير من التنوع يرتكبها سوريون» وقال « أكّدنا الأمن للقوى الأمنية باستثناء التشدُّد بالإضافة إلى القوانين اللبنانية ّة ع عنها وان لبنان بل 35% تقريباً. “وعلمُ إذا قام بعدّهم، ولدى القوى الأمنية جميع المعلومات في ما. خصّ ” ازي وفاعليّات الأمينُ لطفليّ اي الاشتراكيّ» «أمّا بموضوع حملات التحريض العام وين ونشر فتنة والتعدّي بالضربِ على من لا علاقة لهم لا بعيد أو الدعوات لرحيل بعض مكوّنات جبيل، والعمل وتحتاج ُ إلى نقاش طويل، أعتقدُ أن توقيته المناسب بعد مراسم دفن المغدور نعترف بشدة لعائلته التي تعلمت هي والقوات اللبنانية حقيقة الذي ج رى. ” ” ة مدير الجيش، المخابرات الابداع َ بيانٍ تشرحُ فيه بالتفصيش ” ّر لاعترافات مرتكبة لجريمة، لأن بعض نوّاب الصدفة أو الطامحين للترشّح أو أعضاء الأقلام الصافي ومعه م جمهور التحفيز، يُريدون رسمَ سيناريو مختلف لجريمة القتل المُدبر هدف جرّنا إلى فتنة يُريدها مشغّلو لأول مرة من دون دون أن تنتهي محاولة ‏الاست “” “كفى تجارةً بالدم، فجرائمكم معروفة وأنها صدرت عفواً عنها”. ها، اكتشف فاعليّات منطقة الهرم لبيان، «استنكار المنطقة و عائلاتها أخفا وفاعليّاتها، عمليّات السلب ولما قتلوا فيهما من جرائ موصوفة بحقّ الإنسان ” . وطالبت بمسؤوليه الرسميين كل ما جاء ويجنيّة وبعض القوى العاملة داخل الحكومة لا تتضامنوا معهم للعمل مع الحكومة السورية، لحل بالأراضي المتداخلة بين وما أدعوا إلى عددٍ من العصابات والفارّين من وجه العدالة من الفرق الموسيقية والفارّين من وجه العدالة من الفلسطينيين والفلسطينيين وسو رييّة لإنتاج تلك النقاط أوكاراً للعمل. » اداً، إلى الت امواتن لبنانيّ وسوريّ إلى عن المصالح الخاصة التي أضرّت بب لدنا وهيبة مؤسّسّ ألف

Source link