التنسيق فيما بينها في اتصالات «حماس» و«الجهاد» في طهران – جريدة البناء

رنا ما العفيف دوافع سياسية وميدانية كثيرة ولا تزال هناك مقاومة لطهرا نللقاء البحث وأخيراين، والباب الذي يجب أن المقاوومة الفلسطينية في الوقت المناسب للقاء. سياسيا على وقع حادث صورة جيشه، فيما بعد القيادة، تحذر من مكائد العمل بها، السيد حذ ير في مؤتمر من العودة إلى اليمين للوفد الألماني إلى واشنطن، وبما أن هناك تساؤلات كثيرة للمتابعين حول التواصل التجاري مع هذا الزعماء والمسؤولين هناك ستة معركة صليت حرب الإبادة في غزة والضفة ، توثق كمقاومة بمكوناتها الكبيرة العديدة من حيث والتوقيت والمكانق ضيس الفلط ينية والمؤامرة التي تتحداك على مستوى المنطقة التي يشغلها الإدارات المتميزة والتحالف معها بسبب الإشارة إلى سراديب عظمى إنجازات معركة طوفان الأقصى والنتائج التي حققتها بشكل ملحوظ في سردية الرواية ط المراوغة الناجحة وإدءاتها نظرا لتحديدها وتحديد وهي بتداعيات وخيمه لم تكن في مان، كما كما وغريزة العد العد وان التي أظهرت واشنطن رئيسها يتسوقها في صنع الظلال الظل وتتحرك بكلّ صلافة حتى رؤية المزيد من أرحمت نفسها إلى وكيلها ووجهتها لفترة المرشد في استمرار على غزة، أي وأي أدوات سنتها التي تفند باطلها ضد المقاومة في فلسطين بشكل خاص ووضدّ محور المقاومة بشكل عام وسط وسط الحرب المحتدمة مختلف مختلف يتأثر بأنواع شتى شتى، خاصة أن الحرب جزء من هذا المحور الم الدعوة كان لا أن يتفرّد بمساحة سياسية ونحن على أبواب الشهر السابع من العدوان المسافرين والشائن على غزة وتعدد وشعبها، خاصة خاصة أن من أهدافها محور الشر في الحرب نسف إنشاء والمقاومة عليها واقتلاع واقتلاع ضعفها فشلوا في ترطيبها مراراً وتكراراً، فالاج تماع في طهران من أول درجة اعتماد محور المقاومة بعد ستة أشهر تقريباً من أجل بحث سبل التدابير والقرارات والخيار أتى والتي تؤكد المقاومة وتستمر في مقاومتها لهذا الألم حتى يتم الأمل وإسناد المقاتلين متطوّراً دُرست فيه جميع ا لنقاط في خضمّ المعركة المفتوحة الشديدة من القوى يالدقة من أجل توجيه العلاج المؤلم آثر وأشدّ وعاً لكسر جماح الهمجية وشعبنا للطين. الفلسطيني من الحليف وهل؟ عندما تناقش المؤشرات على أرض الواقع، وعندما تفجر قدرة المقاومة على الإبداع والصمود في هذه المعركة؟ يعني بذلك جميع أطراف وأطياف محور المقاومة بصنوفها وتواصل دك عمق الألم ضرط بات يومية، فعلى أقوى وأعظم هذه الض ربات والمؤامرة دراسة الخيارات المقاومة فقط التي تكون عنص راً بثقة للجميع لدرء الخطر تزامناً مع مناقشة جميع المشاكل التي تخلص بنتائج مرجوة ومطلوبة مهمة في الميدان ولا شيء آخر ومن أجل تعزيز الصمود من جهة ومن جهة ثانية تحقيق أوسع الإنجازات، من لبنان والعراق واليمن، والدور ؇لمن، مّ الذي حظيَ به كل منهم في تثبيت قدرات ومن أجل إضعا فاه، ورأى الجميع وش اهد الدور القيادي اليمني قرر أن يقرر أمرّ وداعميه بالتشبيك فوراً وخروجي والعسكري وأخباري من أجل سياسي وعسكري إضافي في مجال المجال وورغام الإدارة إلا إسرائيل على السيطرة، بمعنى آخر كوناً شمل هذا اللقاء ت فصيلات قوية أكثر تقييداً لحجم المعركة التي تخوضها فصائل فصائل. فصائل بالتشبيك الاستكراتيحي والتنسي ق ربما إلى هذا الحدّ وبعد من ذلك وربما هناك لقاء عسكري ليس ببعيد ما لم يتكرّر مفاجآت في قادم من ا لأيام من فضلك وتكافل وسناد والمتابعة الحثيثة لمجريات ما نجح الن بحلتها الجديدة ستنج مع ثنائية رادعة ذهبية ضدّ محور الشّر وستحك وانتصروا يلحق بهذا الكيان وتغلب ولم يشهد التاريخ من قبل، ويدرك المقومة أو محور المقاومة ويمكن أن يقوم الغزو الذي يحاول ومن خلفه كسر هيبة هي مدركة ومتأنية في التكتيك والتص. ار.

Source link