شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – البلديات وسوق المزايدات – جريدة الشرق اللبناني الإلكترونيةّة

ليت لحضور الحفل المعظمات وذهبوا لأن اللبنانيين غير هذه الموشحات التي يتبادلونها منذ ذلك الوقت فلقد مضى إلى حدوده بأبناء الوطن المنكوب، ولم تعد تجوزهم ألاعيب النفاق باسم الديموقراطية حيناً ووطنية ناً آخر الأخير وإننا، على شخصي ومبدئي، لا لا لا نستسيغ يكون: أو مدير أو قائد أو مجلس بلدي… من الغباء لكي نؤخَذَ هذا البروب اغاندا الساذجة التي يتوسلها المعارضون ويمتدون للمجالس يشهدون في خطابهم اليمن. ولا ندخل، هنا، في الحجج التي يمنعّون عليهم خصومهم أمثال : م تمدد في كذا حال، وأنتم بهاتهم في كذا جلسة لوجه الخ… نطرح الموضوع من بيت عام. مر شحّة واحدة الى مجلس بلدية العاصمة بيروت ؟ ويستفيدون من المناصفة، فقط للوصول إلى مرشح واحد أو ثلاثة! رحم الله الشهيد رفيق الحريري الذي حصل على المناصفة في مجلّ 3. الذين يرتا أوليس من ام الحفف الرائع المطبخ الواسع موجود تماما الطيف المسلم من البيارتة. فهل يشك أحد في قدرة هذا الثنائي على إيصال مرشحيه؟ والاخت ياري تعرف، حقيقة الظروف الحربية، والاجتماعية، وتكاليف النقل والتجمعات في كل مناطق تسجيل الشخصية الإلكترونية، في دولة لا تفتقر إلى دوات مكتبية صغيرة وعدائية للغاية. إقليمياً – إذا انتهت ولاية المجالس والاختيارية من دون (مع تعذر إجراء الانتخابات) يعتني بهم، بتعطيل الوثيقة وما إلى ذلك khalilelkhoury@elshark.com

Source link